أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط – الخطوط الجوية اللبنانية، مساء اليوم السبت، إلغاء رحلاتها من وإلى العراق (بغداد وإربيل والنجف) ليوم الاحد 15 حزيران 2025، وذلك نظراً لاستمرار إغلاق المجال الجويّ العراقي. ونشرت الشركة جدولاً بالرحلات التي تم إلغاؤها وهي على النحو التالي:

أكّد رئيس الوزراء الإسرائيليّ بنيامين نتنياهو أنّ إيران تمتلك ٢٠ ألف صاروخ باليستيّ. وقال: “نحن لا نتحمل ذلك وقد اتخذنا إجراءات لتدمير قدراتها الصاروخية ولن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نوويّ”. وأعلن أنّ الجيش الإسرائيليّ ضرب موقع التخصيب الرئيسيّ في طهران. وأنذر بضرب “كل موقع وهدف تابع للنظام”. وقال: “عكس من يقول إنّ ضرباتنا لم تحقق إنجازات فقدوجهنا ضربة قوية لموقع التخصيب المركزيّ لإيران”.

أبلغ الرئيس التركيّ رجب طيب أردوغان، ولي العهد السعوديّ الأمير محمد بن سلمان بأنّ الهجوم على إيران أظهر أن إسرائيل بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تُشكل أكبر تهديد للاستقرار في الشرق الأوسط. وشدّد في مكالمة هاتفية على ضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية لتخفيف التوتر. وأشار إلى أنه لا يمكن حل النزاع النوويّ إلا بالمفاوضات. وقال إنّ أي حرب مدمرة محتملة ربما

أعلن الجيش الإسرائيليّ أنّ حملته الجوية المتواصلة سمحت له بتحقيق “حرية الحركة في الأجواء” من غرب إيران وصولًا إلى طهران، حيث شنّت سبعون طائرة حربية ضربات خلال الليل. وقال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين: “أقمنا منطقة نحظى بها بحرية الحركة في الأجواء من غرب إيران وصولًا إلى طهران ولم تعد طهران بمأمن”. ولفت إلى أنّ سلاح الجو “شن ضربات واسعة شاركت فيها أكثرمن 70 طائرة مقاتلة على أهداف في طهران”.

ترجمة زائدة الدندشي- عن صحيفة The Atlantic تقنيات تجسّس متقدمة استغلّت نقاط ضعف إيران، لكن الأهداف النهائية لإسرائيل قد تبقى بعيدة المنال. لإنجاز أكثر الهجمات طموحاً وتعقيداً في التاريخ الطويل من العداء بين أبرز قوتين في الشرق الأوسط، أقام عملاء إسرائيليون سريون قاعدة للطائرات المسيّرة في عمق الأراضي الإيرانية. جنّدوا إيرانيين ساخطين لمساعدتهم في تحقيق أهدافهم. هرّبوا أنظمة أسلحة عبر