كتب رمال جوني في نداء الوطن: لا يُحسَد القطاع الزراعي على نكساته، فإذا كانت الحرب قد دمّرت أكثر من 80 في المئة منه في القرى الحدودية، فالتغيّر المناخي والحرائق أتت على جزء كبير منه في القرى الداخلية، وليس حرائق جبل الريحان وبكاسين إلا جزءًا من هذه الكارثة التي لحقت بالقطاع الإنتاجي الأكبر جنوبًا. الخسائر التي مُنيت بها تلك الأحراج، فهي

عقد وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني مؤتمرا صحافيا على أوتوستراد ضبيه – مقابل City Furniture، حيث توجد إحدى النقاط السوداء الحساسة لتجمع مياه الأمطار، وعرض خطة الوزارة وحملتها التوعوية وأبرز دور الجهات الشريكة في مواجهة تحديات موسم الشتاء ،في حضور وفد من مجلس الإنماء والإعمار وعدد من النواب وممثلين عن وزارتي الداخلية والطاقة وفاعليات. وأوضح الوزير رسامني، أن “مياه

تستمر السلطات الإسبانية في مكافحة حرائق الغابات التي تجتاح مناطق واسعة من البلاد، في واحد من أعنف مواسم الحرائق خلال العقود الأخيرة، وذلك رغم الانخفاض الطفيف في درجات الحرارة. وشارك آلاف رجال الإطفاء، مدعومين بالجيش وطائرات إطفاء، في التصدي للنيران التي التهمت مساحات شاسعة من الغابات اليابسة، خصوصًا في شمال غرب البلاد وإقليم جاليسيا، حيث أجبرت الحرائق السكان على التدخل

لليوم الثاني على التوالي، اندلع حريق في المنطقة العلمية بمحمية شاطئ صور الطبيعية، مهددًا التنوع البيولوجي الغني في أحد أبرز المواقع البيئية الساحلية في لبنان. وقد أتت النيران على مساحات واسعة من الغطاء النباتي. واستجابت فرق الدفاع المدني اللبناني، مدعومة بفرق من جمعية الرسالة للإسعاف الصحي، والهيئة الصحية الإسلامية، وبلدية صور، بشكل فوري للسيطرة على الحريق. ونجحت هذه الجهود المشتركة

شعر اللبنانيون بهزة أرضية خفيفة وذلك بعدما ضرب زلزال بقوة 6.52 درجات جزيرة كريت في اليونان.

نفت وزارة الزراعة ما تم تداوله عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي والمجموعات الإخبارية عن وجود إصابات بمرض الحمى القلاعية في بلدة كفرتون – أكروم، مؤكدة أن هذه المعلومات “غير دقيقة وعارية من الصحة” . وأوضحت الوزارة في بيان أنه، وبتكليف من رئيس مصلحة الزراعة في عكار، توجّه فريق بيطري من دائرة الثروة الحيوانية بتاريخ 7 أيار 2025 إلى البلدة المذكورة

هز زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر مناطق مختلفة من المغرب، مساء الإثنين، وفقاً لما أفاد به المعهد الوطني للجيوفيزياء التابع للمركز الوطني للبحث العلمي والتقني.  وذكر المعهد أن مركز الزلزال كان في جماعة بريكشة التابعة لإقليم وزان، شمال المملكة، وعلى عمق 20 كيلومتراً.  وأكدت مصادر محلية لوكالة المغرب العربي للأنباء أن الهزة الأرضية لم تتسبب في أي خسائر

شهدت جزيرة سانتوريني اليونانية، وهي وجهة سياحية شهيرة، سلسلة من الزلازل في الأيام الأخيرة، مما دفع السلطات إلى إغلاق المدارس يوم الاثنين كإجراء احترازي. وحثت السلطات سكان الجزيرة على تجنب المناطق الساحلية بسبب خطر الانهيارات الأرضية المحتملة. ودعا مجلس مدينة سانتوريني إلى إلغاء جميع الفعاليات المجدولة في الأماكن المغلقة. لحسن الحظ، لم ترد تقارير عن وقوع أضرار كبيرة حتى الآن.