/سمير سكاف – الرائد للأخبار/ 10 أهداف اسرائيلية وأميركية وغيرها من الاهداف قد تستهدفها إيران في الرد على الضربة الأميركية لمنشآتها النووية. أبرزها: 1 – مفاعل ديمونة في صحراء النقبوهو ما قد ينقل الحرب الى مستوى نووي! وقد يكون ذلك مبرراً لاسرائيل للجوء الى الرد النووي. وهو أقصى الحلول. 2 – مطار بن غوريون 3 – منصات الغاز، وبينها كاريش

قال الحرس الوطني الكويتي في بيان عبر منصة إكس اليوم الأحد إنه لم يتم رصد أي ارتفاع بمعدلات الإشعاع في الأجواء والمياه الكويتية بعد الهجمات الأميركية على إيران. وقال البيان: “مركز سمو الشيخ سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي لم يرصد أي ارتفاع بمعدلات الإشعاع في الأجواء والمياه الكويتية”.

في أول ردّ دبلوماسي رسمي من الجانب الإيراني عقب الضربات الأميركية على منشآت نووية داخل البلاد، اعتبر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن واشنطن ارتكبت “انتهاكاً خطيراً” للقانون الدولي، مؤكداً أن بلاده “تحتفظ بكامل خياراتها” للدفاع عن سيادتها. وفي تغريدة نشرها عبر منصة “إكس”، قال عراقجي إن “الهجوم الأميركي يمثل انتهاكاً صريحاً لميثاق الأمم المتحدة، ومعاهدة الحد من انتشار الأسلحة

تضاربت المعلومات بشأن حجم الأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية، بعد الضربات التي نفذها الجيش الأميركي فجر الأحد، والتي طالت مواقع في فوردو ونطنز وأصفهان، في تصعيد نوعي وغير مسبوق منذ بداية التوتر الإقليمي المتصاعد. وفيما نقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية عن أحد النواب قوله إن “معظم الأضرار التي أصابت منشأة فوردو وقعت على الأرض، ويمكن إصلاحها”، بدت التقديرات الإسرائيلية

حذر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، صباح الأحد، إيران من أي “رد انتقامي” ضد الولايات المتحدة الأميركية، متوعداً بأنه “سيُقابل بقوةٍ أكبر بكثير مما شهدناه الليلة”، في إشارة إلى الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك عبر تدوينة له على منصته التواصلية “تروث سوشيال”. وقال ترامب في تدوينته: “أي رد انتقامي من إيران ضد الولايات المتحدة الأميركية سيُقابل بقوةٍ أكبر بكثير

جاء في الشرق الأوسط: يسلط إعلان الجيش الإسرائيلي عن الحصول على معلومات استخبارية خلال تحقيق مع أحد عناصر «حزب الله» قبل عدة أسابيع، على واقع المفقودين اللبنانيين الذين تحتجزهم إسرائيل، وترفض الكشف عليهم من قبل أطراف محايدة، أو تقديم معلومات كافية عنهم، ولم تتوقف عن احتجاز آخرين بعد دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.