نفّذت جمعية للخير أنا وأنت حملة تنظيف واسعة على طول بولفار طرابلس، في إطار مبادرتها البيئية المستمرة الهادفة إلى نشر الوعي بأهمية النظافة العامة والحفاظ على جمالية المدينة. شارك في الحملة عشرات المتطوعين من مختلف الأعمار، مجهزين بأدوات التنظيف والفرز، حيث جالوا على الأرصفة والمساحات الخضراء وقاموا بجمع النفايات وتنظيف الأرصفة والأحواض. ورفعت الحملة شعار: “نظافة مدينتي دليل حضارتي”، مؤكدة

شدد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بعد لقائه رئيس الجمهورية جوزاف عون على “ضرورة تطبيق القرار 1701 بشكل كامل غير انتقائي ونقف باستمرار مع الشعب اللبناني بكل المجالات”. ومن جهته، أكد الرئيس عون أننا “نعمل على حفظ السلم الأهلي من دون الانتقاص من سيادة الدولة ومن دون استعداء أحد”. وقال: “نحن بحاجة ماسّة إلى قيام نظام المصلحة العربية المشتركة

زار حاكم مصرف لبنان كريم سعيد الرابطة المارونية بدعوة من مجلسها التنفيذي ولجنتها الاقتصادية، للحوار حول دور الحاكمية في إخراج لبنان من أزمته النقدية، ترميم العملة الوطنية، إصلاح القطاع المصرفي، واستعادة أموال المودعين. رئيس الرابطة السفير خليل كرم رحب بالحاكم سعيد، مثنيًا على كفاءته في ظل الاستحقاقات التي تواجه البلاد بعد الحرب والأزمة المالية التي أطاحت بودائع اللبنانيين، قائلاً: “أصبح

أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن إسرائيل تستعد لزيادة الضغط العسكري على حماس، وذلك بعد رد الحركة على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. ويهدف هذا التصعيد إلى التأثير على مواقف حماس في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة. وأشار التقرير إلى أن التصعيد العسكري الإسرائيلي سيتركز بشكل خاص في شمال قطاع غزة. بالإضافة إلى النشاط العسكري، قد يطرأ

أفادت “القناة 14” الإسرائيلية بأنّ مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن “حقيبة لبنان” في إدارة الرئيس دونالد ترامب، ستُغادر منصبها قريباً. ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها “ليست خبراً جيداً لإسرائيل”، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من

جاء في “الأنباء الكويتية”: يحطّ رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في العراق اليوم الاحد، ضمن سلسلة جولاته على الدول العربية والأوروبية، على ان يزور الأردن في 11 الجاري. ويتابع رئيس الجمهورية الأوضاع الداخلية في البلاد، بشقيها الأمني والاقتصادي – الاجتماعي، ويوازن بين الملفات الثقيلة التي تتصدى لها حكومة العهد الأولى، لإدراكه ان شؤون الناس ويومياتهم المرهقة بالصعاب، لا تستطيع انتظار