نظم قطاع المرأة في تيار العزم بالتعاون مع اتحاد قيادات المرأة العربيّة لقاء تفاعليًّا تحت عنوان “وسائل التّواصل الاجتماعيّ وأدوارها المزدوجة في زمن الحرب “وذلك في مقرّ القطاع في طرابلس . بداية كانت كلمة لمسؤولة قطاع المرأة في تيار العزم جنان مبيض والتي رحبَّت بالحاضرين. ورأت أنّ وسائل التّواصل الاجتماعيّ تفرض نفسها على المجتمعات حتى باتت تخترق الخصوصيّات من دون

صدر عن المديرية العامة لقوى الامن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: “في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الدّاخلي لمكافحة جرائم السّرقة على كلّ الأراضي اللّبنانية، وبعد أن حصلت عدّة جرائم طالت “مرايا خارجية لسيّارات” في مناطق عدّة من محافظتي بيروت وجبل لبنان، كُلِّفت شعبة المعلومات القيام بإجراءاتها في مواقع حصول السّرقات، حيث تبيّن قيام

زار وفد من المجلس الإداري للحراك المدني في الشمال ظهر اليوم، نقابة المحامين – طرابلس، وقد ضمّ الوفد: رئيس الحراك المدني رائد الخطيب، وأعضاء المجلس: فادي عبيد، زبيدة غمراوي كبارة، غيدا بكري، هنادي مشرف وأحمد المهباني، وهدى تيشوري. هنّأ الوفد النقيب الأستاذ سامي الحسن لمناسبة انتخابه، ولعضو المجلس الجديد. وتمنى المجلس للنقيب الحسن، أن تبقى نقابة المحامين، الصوت المرفوع لقضايا

/طوني فرنسيس – اندبندنت عربية/ تحركت الولايات المتحدة الأميركية فور اندلاع حرب غزة، اهتزت إدارتها كما لم تهتز من قبل، وذهب رئيس الدولة بنفسه إلى إسرائيل وسبقه ولحقه وزراء شاركوا في الاجتماعات القيادية السياسية والعسكرية وتصرفوا كجزء من المعركة، وضعوا التصورات وقدموا النصائح، وأطلقوا ضوءاً أخضر لا محدوداً للعملية العسكرية الإسرائيلية في القطاع، وسرعان ما انضمت القوى الغربية الكبرى في

شدد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، على “ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة”. وأكد بن فرحان في تصريحات خلال اجتماعه مع نظيره الصيني، “وجوب زيادة إدخال المساعدات إلى القطاع الفلسطيني الساحلي المكتظ بالسكان، والخاضع لحصار إسرائيلي مطبق منذ السابع من تشرين الأول”. وحث “المجتمع الدولي على تحمل المسؤولية لوقف ما تقوم به إسرائيل من اعتداءات”، لافتا

أكد اللواء عباس ابراهيم، عبر منصة “اكس”، أن “المعلومات عن أن الهدنة الإنسانية قد أنجزت في غزة غير صحيحة على الرغم من التقدم في المفاوضات”. وقال: “يجب الحذر دوماً بسبب تعنت العدو الاسرائيلي”.  

تناقش لجنة شؤون الأمن القومي بالكنيست، برئاسة تسفيكا فوغل من حزب “عظمة يهودية”، اليوم الاثنين، مشروع قانون إعدام الأسرى الفلسطينيين، الذي أُعيد طرحه من الحكومة الإسرائيلية عقب معركة “طوفان الأقصى”، بغية المصادقة عليه بالقراءة الأولى، والإسراع بالمصادقة عليه بالقراءتين الثانية والثالثة ليكون نافذا بشكل فوري. وينص مشروع القانون على أن “الشخص الذي يتسبب عمدا أو من خلال اللامبالاة بوفاة مواطن

أفادت صحيفة وول ستريت جورنال بأن مسؤولين أميركيين حثوا إسرائيل على تأجيل تصعيد عملياتها العسكرية في جنوب قطاع غزة، حتى تتبلور لديها خطط لحماية الأعداد الكبيرة من المدنيين الذين نزحوا إلى هناك جراء القصف والمعارك في شمال القطاع. ونقلت الصحيفة عن جوناثان فاينر، نائب مستشار الأمن القومي الأميركي، قوله “نعتقد أن عملياتهم (يعني الإسرائيليين) يجب ألا تمضي قدما حتى يأخذوا

قالت صحيفة هآرتس إن هناك 3 عوامل ستحدد مدى نجاح العملية العسكرية التي تشنها إسرائيل حاليا على قطاع غزة: وهي الإفراج عن الأسرى المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية، وتدمير شبكة الأنفاق، وتصفية كبار قادة حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لكنها كشفت عن خلافات حادة داخل الحكومة الإسرائيلية بشأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس. وذكرت الصحيفة -في تحليل إخباري لمراسلها العسكري عاموس هارئيل-