قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، إن واشنطن ودولا عربية تعتقد أنه لا يمكن استمرار الوضع القائم في قطاع غزة الذي تديره حركة «حماس». وكرر في هذا الصدد أن الولايات المتحدة تعتبر أن وقف إطلاق النار لن يؤدي إلا إلى «إبقاء حماس في مكانها». وأضاف، في مؤتمر صحفي في عمّان مع نظيريه المصري شامح شكري والأردني أيمن الصفدي،

/ترجمة زائدة الدندشي-الرائد نيوز/ بالنسبة لحكم فلاديمير بوتين الذي دام أكثر من عقدين من الزمن، فقد روج لنفسه كصديق وحامي للمجتمع اليهودي، وشن غزوًا في العام الماضي بهدف ظاهري هو “تجريد” أوكرانيا من جنسيتها. ولكن مشاهد العنف في “محج قلعة” في داغستان هذا الأسبوع، فضلاً عن صور السكان المحليين وهم يبحثون عن حاملي جوازات السفر الإسرائيلية في فندق في مدينة

صاروخ “بركان” هو صاروخ متوسّط المدى مرتبط بقاعدة اطلاق شبيهة بتلك المخصصة للكاتيوشا  – أنّه من عيار 107 معدّل ومطوّر يحمل كمية من المتفجرات تصل إلى 80 كلغ أو أكثر تجعله يتميّز بقدرة تدميرية كبيرة. – دخل الخدمة في القوات الموالية لجماعة انصار الله في العام 2017. – استخدمه اليوم حزب الله ضد الاحتلال الاسرائيلي وكان قد سبق واستخدم نسخ

 اجتمع رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي مع وزير الجيوش الفرنسي سيباستيان لوكورنو في السرايا. وخلال الاجتماع، “تم التشديد على التعاون والتنسيق الوثيق بين الجيش واليونيفيل وضرورة ارساء الهدوء على طول الخط الازرق”. وشدد لوكورنو “على اهمية أن تتحلى كل الاطراف في الجنوب بالعقلانية والحكمة وعدم دفع الامور نحو التصعيد والتدهور”.

– أعد عضو مجلس النواب الأميركي، ريان زينك، ووزير الداخلية السابق، مشروع قانون، من شأنه منع الفلسطينيين من الحصول على تأشيرات دخول إلى أميركا. – ومن شأن هذا القانون أن يمهد الطريق لترحيل الفلسطينيين من البلاد. – كل ذلك في الوقت الذي تواصل فيه إسرائيل حربها على قطاع غزة لليوم الـ29 على التوالي. – وبحجة أسباب أمنية، قدّم زينك مشروع

أوردت مجلة نيوزويك الأميركية أن زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله خيّب آمال الفلسطينيين وأنصارهم أمس الجمعة حيث أدلى بتصريحاته العلنية الأولى التي طال انتظارها منذ هجوم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على إسرائيل في السابع من تشرين الأول الماضي. وقالت المجلة -في تقرير كتبه محررها جاسون ليمون- إن نصر الله ظل طوال التوترات المتصاعدة غائبا بشكل واضح عن أعين

وقّع المئات من مسؤولي الوكالة الدولية للتنمية الأميركية (يو إس إيه آي دي) على رسالة تدعو إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن إلى الضغط من أجل “وقف فوري لإطلاق النار، ووقف الأعمال العدائية” في الحرب على غزة، وفقا لنسخة من الالتماس حصلت عليها مجلة “فورين بوليسي”. وتعكس الرسالة المفتوحة من موظفي الوكالة القلق المتزايد داخل الحكومة الأميركية بشأن طريقة دعم الرئيس

/سنا الشامي- اندبندنت عربية/ تعد الحروب سبباً رئيساً في استنزاف الحياة وموارد الطبيعة على اختلاف أنواعها وأشكالها، فهي سبب أساس في دمار النظام البيئي، إذ تعمل على تخريب البيئة وتؤثر في مقومات الحياة الإنسانية والنباتية والحيوانية، ولها أيضاً تأثيرها السلبي والمدمر في الجماد وما يخدم الطبيعة، فالحروب تؤدي إلى انتشار الأمراض الخطرة التي من شأنها تهديد حياة الإنسان والكائنات الحية

/رفيق خوري – اندبندنت عربية/ بنيامين نتنياهو ليس زعيماً، ولا مؤسس حزب، بل موظف تسلق السلم، وورث تجمع “الليكود” الذي عمل الجنرال شارون على تجميعه. لا هو ديفيد بن غوريون زعيم حزب العمل ومؤسس إسرائيل، ولا هو الزعيم اليميني مناحيم بيغن مؤسس حزب “حيروت” الذي صار نواة “الليكود”، لكنه جلس على كرسي رئاسة الحكومة أكثر من بن غوريون، وتحالف مع

منذ اليوم الأول من حرب غزة، السابع من (تشرين الأول)، فرضت إسرائيل أنظمة الأحكام العرفية والطوارئ وفق الأمر رقم (8)، وبموجبه سحبت وألغت جميع الحقوق الأساسية من حرية التعبير والتظاهر وحرية التضامن بالأساس بين فلسطينيي 48 لمنعهم من التضامن مع غزة، لتضع هذه الشريحة رهينة الأمر رقم (8) والتحريض العنصري ضدها ومنعها من أي عمل احتجاجي أو تضامن مع الفلسطينيين