شجبت نقابة الصحافة اللبنانية “الجريمة البشعة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الاسرائيلي باستهدافها مع سابق الاصرار والترصد الاعلاميون من مراسلين ومصورين أثناء قيامهم بواجبهم المهني الاعلامي في تغطية الاعتداءات الاسرائيلية على لبنان في خراج بلدة علما الشعب الحدودية مع فلسطين المحتلة”. وشددت النقابة في بيانها على أن “المجزرة الجبانة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الاسرائيلي بحق الاعلاميين اللبنانيين الذين كانوا وخلال

  عزّى رئيس حركة “الاستقلال” النائب ميشال معوض “عائلة مصوّر وكالة رويترز عصام عبدالله، والجسم الاعلامي اللبناني بعد استشهاده اليوم إثر قصف اسرائيلي على علما الشعب.” وأضاف عبر “اكس”: “نرفع صلواتنا لإبنة قضاء زغرتا الصحافية كارمن جوخدار وزميلها في قناة الجزيرة ايلي براخيا وعدد من الصحافيين بعد اصابتهم خلال تأدية مهامهم، ونتمنّى لهم الشفاء العاجل.” كما شدد على أن “استهداف

استنكرت الدائرة الإعلامية في حزب “القوات اللبنانية” في بيان، “أشد الاستنكار الاستهداف الإسرائيلي لمجموعة من الصحافيين في علما الشعب في الجنوب”. وأسفت “أشدّ الأسف أن تبقى الشهادة قدر الجسم الصحافي في سبيل الحقيقة”. وعزّت “ذوي الشهيد عصام عبدالله، مصوّر وكالة رويترز، والوكالة”، متمنيةً “الشفاء العاجل لكارمن جوخدار وإيلي براخيا من فريق قناة الجزيرة”. وشدّدت على “ضرورة إبعاد الجسم الصحافي عن

  أعلنت المديريــة العامــــة لقـــوى الامـــن الداخلـــي ـ شعبـــة العلاقــات العامـة، في بيان أن “جمعية ” The Right Path” تنظم بتاريخ 15-10-2023 سباقين في الركض، الأول لمسافة /10452/م والثاني لمسافة /2/ كلم. السباق الأول: ينطلق عند الساعة 7,30 من التاريخ المذكور، من ساحة ساسين نحو شارع الاستقلال، السوديكو، شارع دمشق، ساحة الشهداء فشوارع غورو، الجميّزة وأرمينيا، وصولاً إلى تقاطع الدخولية،

  أفادت وكالة “رويترز” نقلا عن مصدرين مطلعين بأن المملكة العربية السعودية جمدت الخطط التي تدعمها الولايات المتحدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل. ويشير هذا الإجراء إلى إعادة تفكير سريعة في أولويات سياستها الخارجية مع تصاعد الحرب بين إسرائيل وحركة “حماس” الفلسطينية، حيث دفع الصراع المملكة إلى التعامل مع إيران، إذ تلقى ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان أول مكالمة

  استنكرت نقابة محرري الصحافة اللبنانية ب”شدة الاعتداء الإسرائيلي المباشر الذي استهدف مجموعة من الصحافيين من وسائل إعلامية مختلفة كانت تقوم بعملها في نقل الحدث في منطقة علما الشعب على الحدود الجنوبية”. وأشارت إلى أن “هذا الاعتداء، الذي أدت إلى استشهاد الزميل عصام عبدالله من وكالة رويترز وإصابة الزميلين في قناة الجزيرة كارمن جوخدار وإيلي براخيا جريمة موصوفة بكل ما

  أفادت قناة “الجزيرة” بأنه “استشهد صحفي وأصيب 3 بينهم مراسلة ومصور الجزيرة بقصف إسرائيلي على سيارتهم بعلما الشعب”. وتُسمع في هذه الأثناء صفارات الإنذار في قرية “مسكاف” الإسرائيلية قرب حدود لبنان. كما لفتت “الحدث” إلى أنه “تم اعتراض صاروخ فوق مستوطنة “مسجاف عام” أطلق من لبنان”. وقالت “الجزيرة”: “إصابة كارمن جوخدار وإيلي براخيا في قصف إسرائيلي على سيارتهما في

صدر عن تكتل “التوافق الوطني” البيان التالي: “إن حرب الإبادة التي يشنها جيش الكيان الصهيوني ضد أهلنا المدنيين والعزّل في قطاع غزة، هي حرب ضد الإنسانية جمعاء، والصواريخ التي تدوي فوق رؤوس الناس وفي بيوت الغزاويين تتردد أصداؤها في بيوتنا من المحيط إلى الخليج. وأمام هذا المشهد المرعب، تبدو عبارات الادانة والاستنكار قاصرة، بحيث لم نعد نملك سوى القول بأن

بدعوة من الرابطة الثقافية في طرابلس أقيمت وقفة تضامنية واستنكارية للمجزرة والجريمة التي ترتكب بحق أهلنا في غزة وبحق الإعلاميين على يد الاحتلال الإسرائيلي الغاشم وذلك في قاعة المؤتمرات في الرابطة بحضور وزير الإعلام المهندس زياد المكاري ممثلاً بمدير الوكالة الوطنية للإعلام في طرابلس الزميل عبد الكريم فياض، نقيب محرري الصحافة اللبنانية الزميل جوزيف القصيفي ممثلاً بالزميل غسان ريفي، رئيس

  حذرت منظمة الصحة العالمية من تفاقم الوضع الإنساني في غزة مع ارتفاع عدد الإصابات، والنقص الحاد في الإمدادات الطبية. ودعت إلى “وضع حد للأعمال العدائية وحماية مرافق الرعاية الصحية في غزة، وفتح ممر إنساني فورا لضمان عدم وجود أي عوائق أمام دخول الإمدادات الصحية والإنسانية”. وشددت على أن “المستشفيات في قطاع غزة على وشك الانهيار ما يهدد بوقوع كارثة