تم خرق اتفاق وقف النار داخل مخيم عين الحلوة وسقطت قذائف داخل المخيم مساء اليوم الجمعة، وذلك بحسب ما أفادت “الحدث”. وفي التفاصيل، سُمِع إطلاق نار متقطع مع دخول اتفاق وقف النار حيز التنفيذ، وسُجلت حركة نزوح كثيفة جراء الاشتباكات. يُذكر أن إشتباكات عنيفة عادت ليلة أمس، في مخيم عين الحلوة بين حركة فتح والجماعات المتشددة، وأسفرت عن وقوع عدد

  صدر عن وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال محمد وسام المرتضى البيان التالي: “عمد البعض الى دسّ خبرٍ يتناول موقع رئاسة مجلس النواب ولهؤلاء نقول: إن مسار الأمور في أداء وزير الثقافة يتجه نحو التزامه القيام بواجبه الوزاري بتجرّد، ووضوح رؤية، ودأب لا استكانة فيه، بثًّا للوعي ودفاعًا عن القيم، وخدمةً للبنانيين من دون تفريق، ووفاءً للثقة التي أولته

  صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان التالي: “بتاريخ 6 /9 /2023، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في بلدة البزالية – البقاع السوري (م.غ.) لإقدامه على الإتجار بالمخدرات، وضبطت في حوزته مسدسًا حربيًّا ونحو 60 كلغ من حشيشة الكيف”. وأضاف، “بتاريخ 7 /9 /2023، أوقفت دورية من المديرية في منطقة الجاموس – الضاحية الجنوبية المواطن (ع.ز.) المطلوب بجرائم

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء، مساء اليوم الجمعة، 89000 و89500 ما بين ليرة لبنانية للدولار الواحد، بعدما تراوح صباحاً، ما بين 89400 و89700 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

  وصف الناطق باسم حركة “حماس” جهاد طه الأحداث الأخيرة في مخيم عين الحلوة، بأنها تمثّل “محاولات لإعادة المنطقة إلى نقطة الصفر”، مشيراً إلى أن “ما يجري فتنة تمارسها جهات مشبوهة تسعى إلى تفتيت وإضعاف أمن المخيمات الفلسطينية”. وأكد طه، أن “حماس تقوم بسلسلة من اللقاءات والاتصالات مع جميع الأطراف من أجل تثبيت وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم التوافق

كتب رئيس حزب التوحيد الوزير السابق وئام وهاب، على حسابه عبر منصة “إكس” (تويتر سابقًا): “ندعو الدولة إلى إجبار المنشآت البحرية على توقيع إتفاقات جديدة معها وإستيفاء رسوم تشغيل مع ضريبة أملاك بحرية”. وأضاف، “الجميع يقول أن في ذلك مليار دولار فنحل الفاتورة الصحية للبنانيين ونعود إلى ما قبل الـ2019 عندما كانت الصحة تسدد 85 بالمائة عن المريض”.

رداً على كلام رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، أمس الخميس، حول تحرّكات الأهالي في عين إبل، أصدر رئيس بلديتها عماد اللوس البيان التالي: “أين التحريض يا معالي الوزير باسيل في تجمعات أهلية للصلاة وإنارة الشموع والمطالبة بالكشف عن الجناة بعد أن مرّ أربعون يوماً على الاغتيال الذي استهدف الشهيد الياس الحصروني، الملقّب بالحنتوش، خصوصاً أن التحقيق لم يصل

أدّى الرصاص الطائش الذي طاول بعض أحياء مدينة صيدا خلال الجولة الثانية من الإشتباكات في مخيم عين الحلوة، الى إصابة عنصر في الأمن العام برصاصة في رأسه حيث تم نقله الى مستشفى حمود في صيدا، وخضع لعملية جراحية في الرأس. وكانت احدى قذائف الاشتباكات سقطت صباحاً على سطح مبنى سرايا صيدا الحكومي، ومكتب تابع للأمن العام فيها ما تسبب بأضرار

أعلنت نقابة أصحاب المستشفيات في لبنان، أن مستحقات المستشفيات العائدة لمرضى غسل الكلى، والذين هم على نفقة وزارة الصحة، معلّقة في وزارة المال منذ أسابيع عدة، ولم يتم تسديدها على الرغم من أنها تعود إلى الفترة الممتدة من أول سنة 2023 ولغاية يومنا هذا، وبالتالي أصبحت المستشفيات عاجزة عن تأمين المستلزمات الطبية والأدوية لهؤلاء المرضى. فما أسباب هذا التأخير؟ في