اعلن مسؤول بوزارة الخارجية الفرنسية، اليوم السبت، أنّ “مواطنا فرنسيا لقي حتفه وأصيب ثمانية آخرون في الزلزال الذي ضرب المغرب في ساعة متأخرة من مساء الجمعة”. واشار المسؤول الفرنسي الى أنّ “المواطن الفرنسي توفي متأثرا بسكتة قلبية خلال الزلزال”، دون الإدلاء بمزيد من التفاصيل.

  كشف المسؤول الإعلامي لحركة “حماس” في لبنان وليد كيلاني، أنه “لا يستبعد بدء تنفيذ مشاريع في مخيمات لبنان انطلاقًا من مخيم عين الحلوة تحديدا”، مشيرًا الى أنه من “الواضح أن هناك أياد خفية ومخططا خارجيا يعبث في أمن مخيم عين الحلوة”. وقال كيلاني في حديث لـ”سبوتنيك”: “مخيم عين الحلوة هو عاصمة الشتات الفلسطيني في لبنان، وهو أحد المخيمات الإثني

أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”، اليوم السبت، الوقوف دقيقة صمت في كل مباريات المنتخبات والأندية بالقارة بدءا من غد الأحد 10 أيلول حتى 21 منه، حدادا على ضحايا زلزال المغرب. وقال “اليويفا”، في بيان، عبر حسابه على منصة “إكس”: “عواطف كرة القدم الأوروبية مع الشعب المغربي في هذه الأوقات الصعبة”.

طلب رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي من وزير الداخلية والبلديات بسام مولوي إزالة خيم النازحين الفلسطينيين من مخيم عين الحلوة من أمام الملعب البلدي في صيدا، على أن يستمر تنسيق الجهود مع “الأونروا” لإيواء النازحين من مناطق الاشتباكات في المخيم في المدارس والمراكز الآمنة.

  صدر عن الحزب التقدمي الإشتراكي البيان التالي: “يشدّد الحزب التقدمي الإشتراكي على ضرورة إنهاء الأسباب التي أدّت وتؤدي إلى تكرار الاشتباكات في مخيم عين الحلوة، وإذ يؤكد أهمية الجهود الحثيثة التي تبذلها هيئة العمل الفلسطيني المشترك وكافة القوى الفلسطينية واللبنانية لوقف إطلاق النار والتهدئة في مخيم عين الحلوة”. وأضاف، “لا بد من معالجة جذرية لهذه الظروف التي تعرّض أمن

وجّه رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل برقية تعزية إلى ملك المغرب محمد السادس. وجاء في البرقية: “صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اتوجه اليكم والى المملكة حكومةً وشعبًا بأحر التعازي القلبية واعرب عن حزني الشديد لسقوط مئات الضحايا الابرياء في الزلزال المدمّر الذي ضرب المملكة المغربية الشقيقة”. وأضافت، “كما اتقدم بالعزاء من اهالي الضحايا واتمنى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين”.

  يشهد مخيم عين الحلوة اشتباكات عنيفة على مختلف محاور القتال، وتسمع أصداؤها في مدينة صيدا وشرقها، بعد خروج الوفود المفاوضة التي سعت على مدى ساعتين ونصف لضبط الخروقات، وفشلت في إرساء مفاعيل وقف إطلاق النار الذي وضع عند السابعة والنصف مساء. وحصدت جولة الاقتتال حتى الساعة 4 قتلى، اثنان منهم لحركة “فتح” نقلوا الى مستشفى الهمشري، ومدني في بلدة

أصدرت قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان التالي: “بتاريخ 9 /9 /2023 الساعة 7.40، أقدم زورق حربي تابع للعدو الإسرائيلي على خرق المياه الإقليمية اللبنانية مقابل رأس الناقورة، لمسافة حوالى 350 مترًا ولمدة 25 دقيقة”. وأضاف، “تتمّ متابعة موضوع الخرق بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان”.

  صدر عن قيادة الجيش – مديرية التوجيه البيان التالي: “بتاريخ 9 /9 /2023، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في مدينة بيروت الفلسطينيين (أ.ن.) و(أ.ف.) والمواطن (م.ز.)، لإقدامهم على تشكيل شبكة لترويج المخدرات في مطاعم المدينة وارتكابهم جرائم إطلاق النار من أسلحة حربية وترويع المواطنين في منطقتي بيروت والضاحية الجنوبية”. وأضاف، “ضبطت بحوزتهم كمية من المواد المخدرة”. وختم البيان، “سُلّمت