الحكمة من الجهر والإسرار
ما الحكمة من جهر وإسرار المُصلّي في الصلاة؟ – الجهر في اللغة، الإعلان عن الشيء وكشفه، يقال جهرتُ بالكلامِ: أعلنت به، ورجلٌ جهيرُ الصوتِ، أي: عَالِيَهُ، وعند الفقهاءِ الجهرُ هو: أن يقرأَ الـمُصَلِّي بصوتٍ مرتفعٍ يسمعُ غَيْرَهُ، والإسرارُ أنْ يُسْمِعَ نَفْسَهُ بالقراءةِ فقط دُونَ غيره، أما الحكمةُ من الجهرِ والإسرارِ في موضعيهما فإنَّه لما كان الليلُ محلُّ الخلوةِ ويُطلَبُ فيه
Read more