رجح الصحافي سامي كليب، على حسابه عبر منصة “إكس”: “ما قد تبلغه فرنسا اليوم الجمعة للرئيس ميقاتي وقائد الجيش”.

وأضاف، “الوضع في غاية الخطر ولبنان على فوهة بركان. ويجب الانتباه إلى الحدود والوضع الداخلي”.

وتابع كليب، “يجب سحب ذريعة أي عمل عسكري إسرائيلي واسع عبر تطبيق القرار 1701. فرنسا تعمل مع شركائها على مساعدة الجيش اللبناني وعلى الحكومة تسهيل عملية الانتشار المنصوص عليها في القرار المذكور. ثم فرصة سانحة الآن لتسريع خطوات انتخاب رئيس للجمهورية والشروع في الإصلاحات المطلوبة”.

واستكمل، “فرنسا تعمل مع شركائها لتوفير حل يساهم في تخفيف عبء اللاجئين. فرنسا تدعم حكومة ميقاتي وتنوه بإدارته الصعبة والضرورية للعمل الحكومي لكن هذا يجب ألا يكون بديلاً عن رئاسة الجمهورية”.

وختم كليب، “اللجنة الخماسية ماضية في تسريع الخطوات وليست لديها أولوية في الأسماء وستكثف العمل على تقريب وجهات النظر وتسريع الانتخاب”.