وجّه الرئيس السوري أحمد الشرع كلمة في الذكرى الأولى لبدء “معركة تحرير سوريا”، قال فيها: “أبارك للسوريين في ذكرى معركة تحرير سوريا”، داعيًا المواطنين إلى النزول إلى الساحات للاحتفال وإظهار اللحمة الوطنية. وكان الشرع قد لفت إلى أن الساحل السوري لا يمكن أن يشكّل كيانًا قائمًا بذاته أو منفصلًا عن باقي الجغرافيا السورية، مشددًا على أن وحدة البلاد مترابطة سياسيًا واقتصاديًا

أكد المرشد الإيراني علي خامنئي أن هجمات الكيان الصهيوني على لبنان واعتداءاته في سوريا وغزة والضفة الغربية تتمّ جميعها بدعم مباشر من الولايات المتحدة. وشدّد خامنئي على أن الشعب الإيراني هزم الأميركيين والصهاينة خلال حرب الـ12 يوماً من دون أدنى شك، معتبرًا أن التدخل الأميركي في مختلف أنحاء العالم يُعدّ من أبرز العوامل التي تزيد من عزلتها وفقدانها لمكانتها الدولية

صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، بيان جاء فيه: “في إطار متابعتها المستمرة لظاهرة السلاح المتفلّت، وبعد عملية رصد ومتابعة دقيقة، أوقفت مديرية بعلبك ـ الهرمل الإقليمية – قسم الإستعلام والتحقيق، بتاريخ 26/11/2025 في مدينة بعلبك، كلًّا من اللبنانيَّين (ع.ص.) الملقّب بـ”الديك” والمطلوب بعدّة مذكرات توقيف، و(م.ط.)”. وأضاف البيان: “وقد ضبطت أسلحة حربية ومماشط

عقدت لجنة المال والموازنة جلسة برئاسة النائب ابراهيم كنعان تابعت فيها دراسة مشروع موازنة 2026. وبعد الجلسة، قال كنعان: “تابعنا اليوم مناقشة مواد الموازنة، ووصلنا الى المادة 41، ويبقى لدينا 4 مواد لإنجاز مشروع القانون في ما يتعلق بالمواد، ومن المتوقع أن ننهي ذلك في جلسة الأربعاء المقبل، لننتقل بعدها إلى اعتمادات الوزارات والمؤسسات العامة التي سنستدعيها”. وأضاف: “في جلسة

نظم البرنامج الوطني لمكافحة السل والإيدز، لمناسبة اليوم العالمي للإيدز 2025، برعاية وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين، فعالية في وزارة الصحة العامة بالتنسيق مع المنظمة الدولية للهجرة (IOM) ومنظمة الصحة العالمية، مجددًا إلتزامه بتعزيز الاستجابة الوطنية لفيروس HIV وضمان حصول كل فرد في لبنان على خدمات عالية الجودة ومنقذة للحياة، بما يتماشى مع شعار منظمة الصحة العالمية لهذا

قال رئيس الحكومة نواف سلام إن” لبنان في حرب استنزاف من طرف واحد وهي تتصاعد، ولسنا بحاجة لأن يأتي الموفدون العرب والأجانب من أجل دقّ ناقوس الخطر. ورغم ذلك، لا يمكن وصف الصورة بالسوداوية، فهناك أمور أخرى تحصل في البلد تدلّ على بدء استعادة الثقة”. كلام  الرئيس سلام جاء خلال استقباله اليوم  وفدا من الهيئة الإدارية لنادي الصحافة ضم: الرئيس

شدّد البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي على أنّ أبواب الحل في لبنان ما زالت مقفلة، معتبرًا أنّ البلاد تعيش “حربًا في الداخل والخارج وحرب الآخرين على أرضها”.وفي حديث إلى “صوت لبنان” و“VDL24”، أكد أنّ المدخل الأساسي للإنقاذ يبدأ من اعتماد الحياد، وتوحيد قرار الدولة عبر جيش واحد وسياسة خارجية واحدة تحفظ السيادة وتمنع تحويل لبنان إلى منصة لأي دولة

في الوقت الذي كانت فيه بعبدا تُنجز اتفاق الترسيم البحري مع قبرص، فاتحةً نافذة مستقبلية للتنمية والنهوض الاقتصادي، واصلت إيران استثمارها في خراب لبنان. إذ لم يتردّد مستشار المرشد الأعلى، علي أكبر ولايتي، في الجزم بأن “وجود “حزب اللّه” أهمّ من الخبز والماء للبنانيين”، وأن نزع سلاحه “سيجلب عليهم الكوارث”. هذه المواقف تُجسّد حجم الاستخفاف الإيراني بمعاناة شعب يتوق للسيادة

اكدت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس – بلاسخارت انه” منذ عام واحد، دخل تفاهم وقف الأعمال العدائية حيز التنفيذ، مما أدى إلى تهدئة سريعة بعد شهرين من الأعمال العدائية المدمرة والمعاناة الإنسانية على جانبي الخط الأزرق”. واوضحت ان “هذا الترتيب قدم  بعضاً من الأمل وزاد من التوقعات بإمكانية التوصل الى حلول أكثر استدامة، في خضم فترة من