صوتت الحكومة الإسرائيلية بالإجماع الاثنين على إقالة المدعية العامة غالي بهاراف-ميارا المعروفة بانتقادها الشديد لرئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، لكن المحكمة العليا سرعان ما علقت القرار بعد تلقيها طعونا. وأعلن وزير العدل ياريف ليفين قرار الحكومة الذي تم التصويت عليه خلال جلسة لمجلس الوزراء، ووجه رسالة الى بهاراف-ميارا حذرها فيها من “السعي إلى فرض نفسها على حكومة لا تثق بها، ولا

وقع إشكالٌ مساء اليوم الإثنين في محيط مرفأ بيروت عقب انتهاء التحرك الذي أُقيم إحياءً لذكرى 4 آب. وبحسب المعلومات، فإن الإشكال نشب بين وليام نون، شقيق الشهيد جو نون، وعدد من الأشخاص، وتطوّر إلى تدافع وتشابك. وقد تدخل الجيش لفضّ الإشكال، لكن أحد الأشخاص شهر مسدساً في وجه نون وهدده بالقتل قبل أن يحاول الفرار. عندها، لاحقه عدد من

أعلنت الشرطة الإسبانية الإثنين تفكيك شبكة إجرامية يُشتبه في تهريبها مهاجرين، غالبيتهم من اليمن، إلى بريطانيا وكندا باستخدام جوازات سفر مزورة. وأوضحت الشرطة في بيان أن المهاجرين كانوا يحصلون أولا على صفة لاجئ في اليونان قبل أن يسافروا إلى مطارات أوروبية حيث يتسلمون وثائق سفر مزيفة من أفراد الشبكة، تتيح لهم مواصلة طريقهم إلى الوجهات النهائية. ونفذت الشبكة أكثر من

أعرب نائب نقيب صيادلة لبنان والمرشح لمركز النقيب الدكتور عبد الرحمن مرقباوي، عن تضامنه مع أهالي شهداء مرفأ بيروت بمناسبة الذكرى الخامسة للانفجار الذي أودى بحياة عشرات الأبرياء، وقال في بيان اليوم:خمس سنوات، وما زلنا نستذكر انفجار مرفأ بيروت، الانفجار الذي أقل ما يقال عنه كارثة وطنية أودت بحياة الأبرياء. خمس سنوات، وما يزال أهالي الشهداء ينتظرون الحقيقة والعدالة، لعل الشهداء

في الذكرى الأليمة الخامسة لانفجار مرفأ بيروت، يتوجّه نقيب المحامين في طرابلس سامي مرعي الحسن بتحية إجلال لأرواح الشهداء وتضامنٍ صادق مع عائلاتهم، مجدداً مطالبته بالعدالة الكاملة والشفافة، بعيدًا عن أي تدخل أو تسييس”. وتابع: “إنّ هذا الإنفجار المروّع الذي هزّ كيان الوطن، لا يجوز أن يبقى دون محاسبة، ولا أن تُطوى فصوله في دهاليز السياسة، فالعدالة حقّ لا يسقط