توقفت مصادر سياسية عند خطاب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم منذ يومين، الذي هنأ فيه الفلسطينيين على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، قائلًا إنه دليل على صمود المقاومة ضد إسرائيل. ومعتبرًا أن مواجهة حزب الله في لبنان ساهمت في نصرة غزة، والشباب المقاوم وقفوا سدًا منيعًا امام التقدم على الجبهة بمواجهة أسطورية، وكذلك عطّل حزب الله والمقاومون

مع قرب دخول الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، بدأ موظفو الخدمة في القصر الرئاسي التحضير لاستقبال الأسرة الجديدة. ووفقًا لما ذكره ماثيو كوستيلو، أحد كبار موظفي البيت الأبيض، فور مغادرة أسرة الرئيس جو بايدن، يبدأ الموظفون في العمل بشكل مكثف لجرد ومتابعة العناصر الشخصية لعائلة بايدن، وتجهيز كل شيء لاستقبال عائلة ترامب. وبعد أداء اليمين، يدخل الرئيس

كتب نخلة عضيمة في نداء الوطن: يحاول الثنائي “أمل – حزب الله”، إظهار أن التوافق سمة المرحلة بينهما، وقد ترجم ذلك الأمين العام لـ “حزب الله” السيد نعيم قاسم عندما قال: “اختيار الرئيس الجديد جاء بعد توافق بين “حزب الله” و “حركة أمل”. في الواقع، الأمور أبعد من ذلك بكثير، خصوصاً بعد خسارة ورقة رئاسة الجمهورية أمام المعادلات الجديدة، والفقدان

على الأرجح ستكون للبنان حكومة جديدة يوم الجمعة المقبل، حسبما أكّد مرجع مسؤول لـ»الجمهورية»، متوقعاً ان يتمّ اختيار الأسماء وإسقاطها على الحقائب التي تركّز مشاورات التأليف على ان تكون توزعيتها مقبولة لدى الأطراف التي ستُمثل في التشكيلة الوزارية التي يُتوقع حتى الآن ان تكون من 24 وزيراً، الّا إذا ارتأى المعنيون توسيعها إلى 30 وزيراً إذا فرضت ضرورات التمثيل ذلك.