التحقت الدفعة الأولى من الجنود المتمرنين في الجيش ضمن إطار المرحلة الأولى من خطة تعزيز الوحدات العسكرية المنتشرة في الجنوب، التي تتضمن تطويع 6 آلاف عنصر بهدف تطبيق القرار 1701 ومندرجاته. وقد باشر المتطوعون متابعة الدورات التدريبية في القطع المختصة ليصار إلى توزيعهم على الوحدات.

بعد أكثر من 15 شهراً من الحرب، تستعد إسرائيل و «حماس» لإعلان اتفاق مرتقب على وقف إطلاق النار في غزة، وتبادلاً للأسرى. ووصولاً إلى تلك اللحظة التي يرجح إعلانها قريباً، خاض الطرفان برعاية من الوسطاء بشكل أساسي في قطر ومصر والولايات المتحدة مفاوضات مضنية تخللتها عقبات مختلفة. «الشرق الأوسط» تستعرض في النقاط التالية، 8 ملفات مهمة خيمت على المفاوضات، والمعلومات

أكد رئيس الحكومة السابق تمام سلام، بعد لقائه الرئيس المكلف نواف سلام، أنّ “لبنان في ظل صفحة جديدة بدأت بانتخاب رئيس للجمهورية وبتكليف نواف سلام لتشكيل الحكومة”. ولفت إلى أنّ “الشعب اللبنانيّ متفائل”، متمنيا “لنواف سلام كل التوفيق”. وقال: “نضع كل إمكاناتنا بتصرفه وأدعو الجميع الى التعاون معه بتأليف الحكومة والوقت ليس لوضع شروط قاسية”.

أعلن رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة، أن “اللبنانيين يستبشرون بداية كسر حلقة التعطيل التي دامت حوالى 27 شهراً”. وأضاف السنيورة بعد لقائه رئيس الحكومة المكلف نواف سلام: “تكليف نواف سلام لتشكيل الحكومة خطوة نحو إعادة تكوين المؤسسات الدستورية”، مشيرا إلى أن “لبنان يواجه تحديات وأزمات ولا يمكن التغلب عليها إلا من خلال الوحدة الوطنية”. كما شدد على “أننا في فترة

أعلنت الامانة العامة لمجلس النواب، أنه بالاشارة الى البيان الصادر عن المديرية العامة لرئاسة الجمهورية بتكليف نواف سلام بتأليف الحكومة، ستجري استشارات التأليف في مجلس النواب في ساحة النجمة يوميّ الأربعاء والخميس الواقعين فيه 15 و16 كانون الثاني. تجدون التفاصيل بالصور المرفقة بالخبر.

استقبل سماحة طرابلس والشمال الشيخ محمد امام سفير المملكة العربية السعودية في لبنان معالي الدكتور وليد بخاري بحضور سماحة أمين فتوى طرابلس شيخ القراء الشيخ بلال بارودي ومدير الجامعة اللبنانية الدولية-فرع طرابلس الدكتور أحمد الأحدب ورئيس جمعية المنهج السيد محمود الأحمد. وعبر سعادة السفير عن الارتياح العام بإنجاز الاستحقاق الرئاسي والاستشارات النيابية مما يسهم وبشكل كبير في تعزيز الوحدة بين

عقدت لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا موسعًا في السراي الحكومي، ضم كافة الفصائل الفلسطينية لإعلان إقفال ملف السلاح الفلسطيني خارج المخيمات بشكل كامل، وذلك في سياق ما ورد في خطاب قسم الرئيس جوزيف عون حول تطبيق سيادة الدولة اللبنانية على كافة اراضيها.  ورأس الاجتماع الدكتور باسل الحسن رئيس لجنة الحوار اللبناني الفلسطيني، الذي أكد في مستهل الاجتماع على

داهم الجيش اللبناني منطقة مجمع الصادق في العمروسية في الشويفات حيث دمرت اسرائيل سابقًا اربعة مبان، وذلك بعد ورود إخبار للجيش بوجود اسلحة وذخائر تحت الارض. وبعد تفتيش المكان المدمر، لم يعثر الجيش على اي اسلحة او ذخائر.

قالت السيدة الاولى نعمت عون: “بيتي في الجنوب”. وأضافت عون في دردشة مع الاعلاميين: “سأذهب الى الجنوب وسنعمره سويا”.

أكد السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون، أن حزب الله لا يزال يشكل “تهديداً خطيراً لإسرائيل واستقرار المنطقة”، مشيراً إلى أن الحزب “يسعى لإعادة بناء قوته بدعم من إيران”. وذكرت “إذاعة أوروبا الحرة” في تقرير لها أن داني دانون كتب في رسالة وجهها إلى مجلس الأمن الدولي: “رغم التراجع الكبير في القدرات العسكرية لحزب الله خلال الحرب الأخيرة، فإنه