أعلنت المصلحة الوطنية لنهر الليطاني في بيان، أن فرقها الفنية “أنجزت صيانة وإصلاح شبكات التوتر العالي التابعة لمعامل الطاقة الكهرومائية وتحديدا للخط الذي يربط بين معملي الأولي وجون”. وأشارت إلى أن “الخط أعيد مساء اليوم إلى قيد الاستثمار بعد خروجه عن الخدمة إثر تضرّره نتيجة الغارة الاسرائيلية التي استهدفت بلدة جون بتاريخ 12 تشرين الثاني”، وأكدت أن فرقها “تعمل على

صدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيان أعلن أن غارة العدو الإسرائيلي على شمسطار أدت في حصيلة غير نهائية إلى استشهاد ثمانية أشخاص من بينهم أربعة أطفال وإصابة تسعة آخرين بجروح من بينهم أربعة بحال حرجة.

أعلنت مؤسسة “مياه لبنان الجنوبي” في بيان، أن “فرقها تواصل بالتعاون مع بلدية صور، وفريق المستجيب الأول في كشافة الرسالة الاسلامية وبالتنسيق مع منظمة اليونيسف واللجنة الدولية للصليب الأحمر، أعمال رفع الركام من منشآت محطة مياه صور، وإجراء الكشف الفني، واتخاذ الاجراءات اللازمة وتأمين المعدات وقطع الغيار لاستعادة التغذية بالمياه لمدينة صور”. وأشارت إلى أن “آليات وفرق عمل إضافية ستنضم

عمّمت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي بناء على إشارة القضاء المُختصّ، صورة الموقوف ز. ش. (مواليد عام 2003، لبناني) الذي أقدم على تقاضي مبالغ مالية من عدد من الأشخاص والجمعيات، مقابل تأمين فرش وحرامات للنازحين، وتوارى عن الأنظار. وطلبت المديرية من الذين وقعوا ضحيّة أعماله وتعرّفوا إليه، الاتّصال بمفرزة بعبدا القضائيّة على أحد الرّقمين: 921115/05 أو 922173/05، أو الحضور شخصيًّا

أعلنت بلدية صيدا في بيان، أنها ستعمل اعتبارا من بعد غد الاثنين على تكثيف دوريات الشرطة البلدية بمؤازرة من القوى الأمنية لملاحقة وإزالة المخالفات التي لم يعد مقبولا استمرارها، لما تسببه من تداعيات على السوق وإحداث فوضى غير مسبوقة، وذلك استجابة لنتائج اللقاءات التي عقدت الأسبوع الفائت بين البلدية وجمعية تجار صيدا وضواحيها والقوى الأمنية، وبالتنسيق التام مع محافظة لبنان

أكّد عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب أمين شرّي “ألا وجود لأي شخصية من “حزب الله” في المبنى المستهدف في منطقة البسطة”. وقال خلال زياته الموقع المستهدف في البسطة: “النازحون صامدون وأهالي بيروت ملتزمون في خط السيادة والحرية والاستقلال وما يحصل لن يستطيع أن يكسر من عزيمتنا”.

/سمير سكاف – الرائد نيوز/ يريد رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتانياهو استسلام حزب الله فعلياً! فشروط التفاوض الاسرائيلية تعجيزية بالنسبة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم! نتانياهو يريد استسلام حزب الله عسكرياً في هذه الحرب. يريده أن يعلن بنفسه، أي الحزب، أنه خسر الحرب! إذ لا يتراجع نتانياهو في مبادرة آموس هوكشتاين الأميركية عن الشرط الأساسي لوقف النار ووقف

نجا الصحافي حيدر حويلا، الذي كان على بعد حوالى 50 متراً مع بعض الزملاء الصحافيين، بأعجوبة من الغارة التي شنّتها مسيرة واستهدفت صيادين كانوا على شاطئ بحر صور“.