/هلا ناصر الدين – أساس ميديا/ “لأصدقائنا في لبنان: اتركا علينا ونحنا منهتم بمستقبلك ومستقبل عيلتك…”، هذا ليس إعلاناً لشركة تأمين، أو لجمعية غير حكومية تحاول توفير تأشيرات سفر لبعض العائلات النازحة، بل إنّه إعلان “إسرائيلي” صريح وواضح كتب باللهجة اللبنانية ويتمّ الترويج له عبر مواقع التواصل الاجتماعي وتحديداً عبر موقع “X“. ما قصّة هذا الإعلان؟ ومن يستهدف؟ وهل فعلاً

أعلن رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، مساء أمس الثلاثاء، أن القوات الإسرائيلية حققت إنجازًا كبيرًا في جهودها ضد حزب الله، وذلك عقب القضاء على هاشم صفي الدين، الخليفة المحتمل لزعيم الحزب، حسن نصر الله. وقال هاليفي: “لقد وصلنا إلى نصر الله وإلى خليفته وإلى معظم قادة حزب الله. سنواصل العمل على تحديد والقبض على كل من يهدد أمن مواطني إسرائيل”.

أصدر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي تحذيرًا لسكان الجنوب وتحديدًا صور، وكتب على إكس: “بيان عاجل لسكان منطقة صور في لبنان الانذار موجه تحديدًا إلى المتواجدين في المباني بين الشوارع: الحيرام, جعفر شرف الدين، أبو ديب و شارع الاثار، أنشطة حزب الله تجبر جيش الدفاع على العمل ضده وبقوة حيث لا تنوي المساس بكم فعليكم الابتعاد فوراً الى خارج

كتب النائب ابراهيم كنعان على إكس:”حريق كبير آخر في المتن في نفس المنطقة فجر اليوم على تخوم قرية جورة البلوط والقرى المجاورة. الشكر الكبير للدفاع المدني والجيش اللبناني لكل الجهود والجهوزية التامة لتلبية نداء الأهالي بكل الوسائل المتاحة وضرورة تحرّك الأجهزة الأمنية فوراً لمعرفة ما إذا كان هناك من يفتعل هذه الحرائق؟! https://x.com/IbrahimKanaan/status/1848951216811790745/photo/1

في آخر التطورات أغار الطيران الحربي الإسرائيلي بأربعة غارات على بلدة الخيام. وتعرضت محلة الفيضة في بلدة يونين لغارة معادية استهدفت “هنغارا” عند الساعة الرابعة فجرا. كما أغار الطيران الحربي المعادي منذ حوالى نصف ساعة، على خراج بلدة السريرة في منطقة جزين، الذي يسمى ظهر حرف الخنزيرة. وكان الطيران الحربي الإسرائيلي قد شن سلسلة من الغارات الإسرائيلية استهدفت الليلكي، محيط

كتبت ندى عبد الرزاق في “الديار”: في ظل تعاظم الاعتداءات العسكرية بين حزب الله والعدو الاسرائيلي، شهد لبنان موجة نزوح ضخمة، حيث ترك ما يقارب المليون وأربعمائة ألف لبناني مناطقهم المتضررة. توزّع هؤلاء على أكثر من 900 مركز إيواء في مختلف أنحاء البلاد، غير أن هذه الاماكن تفتقر إلى التجهيزات الصحية الأساسية. ومع اقتراب فصل الشتاء، تتزايد المخاوف من تفشي

كتب حسين زلغوط في “اللواء”: لم تُحدث زيارة الموفد الأميركي آموس هوكشتيان الى بيروت أي تطور ملموس يمكن التأسيس في سبيل الضغط على إسرائيل لوقف عدوانها على لبنان، كون أن هذا الرجل لم يحمل في جيبه إلّا تصريحه المطبوع الذي قرأه بعد لقائه رئيس مجلس النواب نبيه بري في عين التينة، وسرعان ما تبيّن ان زيارة الموفد الأميركي بعد طول

جاء في “الأنباء”: يحاول العدو الإسرائيلي أخذ لبنان إلى مهالك، معتمداً على برنامج إستهداف ممنهج وتدميري.. وبالمقابل، ما نحن بأمسّ الحاجة اليه هو نقطة تحوّل ومسار جديد يردع المزيد من الأخطار عن لبنان، وتطبيق القرار 1701.  فالدلالات خطيرة، وأولى المخارج قراءة وطنية جامعة بتوقيت بيروت، وإستنهاض الدعم الدولي بكافة الوسائل لوقف إطلاق النار في ظل التعنت الإسرائيلي. الغارات العنيفة على