/سمير عطالله – الشرق الأوسط/ عندما بدأت الولايات المتحدة في الحلول محل الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية في مراكز النفوذ حول العالم، اعتَقَدَت أن الحل في الأنظمة العسكرية، لأنه لا بد من القوة في المجتمعات الناشئة غير الناضجة لتقبل التقاليد الديمقراطية. فكانت النتيجة أنها ملأت أميركا اللاتينية بسلسلة من الضباط، ثم أفريقيا بسلسلة من العرفاء، ووصل إلينا العسكريون عام 1949 في سوريا

اعتبر وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال فراس الأبيض أن وقف إطلاق النار أساسي، مشيرًا إلى أن الحكومة اللبنانية والشعب اللبناني لا يريدان الحرب. وشدّد في حديث إلى “صوت كل لبنان”، على أن استهداف الطواقم الطبية أو مستودعات الأدوية والمخازن جريمة حرب مرفوضة. وطمأن الأبيض إلى أن “الأدوية مؤمنة في جميع الصيدليات والمخزون كافٍ”، مشيرًا إلى “أهمية الشركات المصنعة للأدوية

أكد مدير المعهد الوطني للطب الشرعي في إسرائيل تشين كوجل في مقابلة مع صحيفة “نيويورك تايمز”، أن زعيم حركة حماس يحيى السنوار قُتل برصاصة في الرأس في جنوب غزة خلال تبادل لإطلاق النار. وأضاف أنه بعد تشريح الجثة تم تسليمها إلى الجيش الإسرائيلي، مؤكدا أنه لا يعرف مكان الاحتفاظ بها، ويرى الخبراء بحسب الصحيفة أن “إسرائيل لن تدفن جثة السنوار

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” بأن قوة إسرائيلية أقدمت على تفجير حي الطراش في ميس الجبل بعد تفخيخه بمواد شديدة الانفجار وجرفت مقبرة بليدا وحاولت نسف المباني على أطراف القرى الامامية. وأغارت طائرات حربية على حي كسار زعتر في مدينة النبطية 7 مرات، مما أدى إلى ارتقاء 4 شهداء مدنيين، وجرح آخرين بعدما استهدفت إحدى الغارات مبنى مأهولا من آل كمال

كتبت حنان حمدان في “الشرق الأوسط”: يتلقى النازحون اللبنانيون في مراكز الإيواء والمنازل التي استأجروها أخبار قتل إسرائيل أفراداً من عائلاتهم وأقاربهم، فيضطر العديد منهم إلى أن يعيش الحزن ومشاعر الفقد بشكل صامت، ومن دون إقامة أيّ شكل من أشكال العزاء في أكثر الأحيان. تقول نسرين فتوني، النازحة من بلدة دير قانون رأس العين (قضاء صور)، لـ«الشرق الأوسط»: «دُفِنَتْ جدتي

كتب منير الربيع في “الجريدة” الكويتية: على الرغم من كل الاتصالات الدبلوماسية والمواقف الدولية سعياً وراء وقف لإطلاق النار في لبنان، فإن المؤشرات كلها تفيد بصعوبة تحقيق اختراق دبلوماسي، وبأن الكلمة ستكون في المدى المنظور للميدان. يعتمد حزب الله مبدأ التصعيد التدريجي في عملياته، وصولاً إلى إطلاق مسيّرات باتجاه منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قيساريا، وهو تصعيد مشترك

         النهار: من قيساريا إلى ساحل علما الاشتعال الجنوني الأوسع الديار: نتنياهو في المخبأ ومسيّرة هجومية تضرب منزله… صواريخ المقاومة تمطر حيفا وعكا وصفد هوكشتاين في بيروت الاسبوع المقبل… وبري: وقف النار مدخل اساسي للحلحلةوفد الجامعة العربية يزور لبنان غدا… ومصدر مطلع لـ«الديار»: لا شيء اسمه تعديل القرار 1701 الأنباء الكويتية: ميقاتي في تجربة مماثلة لدخوله الأول إلى السرايا عنوانها