/حازم صاغية- الشرق الأوسط/ يصحّ في كتاب أدولف هتلر «كفاحي» ذاك القول عن الكتب التي يستشهد بها كثيرون ولا تقرأها إلاّ قلّة. و»كفاحي» أبصر النور في 1925، في زنزانة هتلر المرفّهة حيث سُجن بسبب مؤامرته الانقلابيّة في ميونيخ. وتكثر الروايات المتعارضة بصدده بين قائل إنّه كتبه بيده وقائل إنّه أملاه خطابيّاً على رفاق سجنه، وأنّ الكتاب حمل عنواناً أطول لكنّ

أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، على ما يبدو الأحد، خسارة مدينة باخموت أمام القوات الروسية قائلا «لم يتبق شيء» منها. ورداً على سؤال من الصحافيين لمعرفة ما إذا كانت القوات الأوكرانية لا تزال تقاوم أو إذا كانت روسيا سيطرت على المدينة، قال زيلينسكي «يجب أن تفهموا انه لم يتبق شيء هناك»، مؤكدا «اليوم، باخموت باقية في قلوبنا فقط». لكن متحدثا

/علي نور الدين- درج/ من يتابع عمل الصحناوي، يعرف جيّداً ولعه بلعب أدوار تتخطّى دوره كمالك لمصرف “سوسيتيه جنرال”، وخصوصاً على مستوى التأثير في القرار السياسي والرأي العام، عبر تمويل برامج إعلاميّة وحملات انتخابيّة، وتشكيل لوبي منظّم يعمل لحسابه داخل المجلس النيابي، وصولاً إلى تمويل مجموعات ذات طابع أمني محلّي. تبدأ القصّة بمقال “استقصائي”، أو هذا ما تعتقده كاتبة المقال،

قال وزير الشؤون الإجتماعية في حكومة تصريف الأعمال هكتور حجّار إنّه سيكون حاضراً في الاجتماع التشاوري للوزراء غداً. وأشار في حديث لـ”صوت كل لبنان” أنّ “الرئيس ميقاتي بخطابه في قمة جدة ظهر وكأنّه مجرّد “مراسل” ينقل للمجتمع العربي الوضع في لبنان من دون أي التزام”. وأكمل حجّار في حديث إذاعيّ أنّ “مواقف رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي غير واضحة

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء، صباح اليوم الأحد, ما بين 94300 و94600 ليرة لبنانية للدولار الواحد. /ليبانون ديبايت/

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي كلمة الرئيس السوري، بشار الأسد خلال مؤتمر القمة العربية بدورته الـ32 في جدة وما هي “الرسائل” التي أراد إيصالها. الأكاديمي الإماراتي، عبدالخالق عبدالله، كتب بتغريدة على صفحته بتويتر قائلا: ” في قمة جدة وجه الرئيس بشار الأسد برسالتين مهمتين: رسالة أولى الى تركيا محذرا من خطر الفكر العثماني التوسعي المطعم بنكهة إخوانية منحرفة.. رسالة

دانت وزارة الخارجية اللبنانية اقتحام وتخريب سفارة قطر في الخرطوم، ودعت الى احترام حصانة وحرمة المقرات الدبلوماسية بما يتوافق مع قواعد القانون الدولي، واتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية.وأكدت الوزارة في بيان، “أهمية التزام كافة الأطراف السودانية بإعلان القمة العربية الأخيرة في جدة لجهة حل الخلافات السياسية بالطرق السلمية، لا سيما تغليب لغة الحوار، والحفاظ على وحدة وسيادة واستقرار السودان الشقيق، ورفع

/سامر زريق- الرائد نيوز/ منذ توقيع الاتفاق السعودي – الإيراني بدأنا نعيش موجة تطبيع لبنانية تجاه سوريا ممزوجة بالكثير من التملق والتطبيل. زاد الأمر حدة عقب الانفتاح السعودي على النظام السوري، ومن ثم دعوة رئيسه لحضور القمة العربية. والحال أن ما قامت به المملكة، وإن كان يندرج ضمن رؤية ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان لنظام إقليمي جديد في

/ترجمة إشراق الأبرش- الرائد نيوز/ شركة إيرانية هي المستفيد الأكبر من محطة طاقة تستعدّ لتزويد مشروع غاز مدعوم من ” shell” في العراق، مما يُظهِر الوجود الواسع النطاق لمصالح طهران التجارية لدى جارتها ويضع المجموعة البريطانية على خلاف مع المصالح الجيوسياسية المتغيرة للغرب في الشرق الأوسط. وستصبح شركة غاز البصرة، المملوكة بنسبة 44 في المئة لشركة الطاقة الكبرى المدرَجة في

أرخت مذكرة التوقيف الفرنسية وإشارة الأنتربول الدولية، بظلالِ قاتمة على مشهد الأسواق، ولو أن سعر صرف الدولار لم يتأثر بهذا التطور، وذلك على الرغم من تعدّد السيناريوهات حول موقع حاكمية مصرف لبنان بعد نهاية ولاية سلامة بالتوازي مع تأثير ملاحقته قضائياً. وفي هذا السياق، لاحظ رئيس المعهد اللبناني لدراسات السوق الدكتور باتريك مارديني، أن السيناريو الأساسي بفعل الإنعكاس الأولي لملاحقة