رعى الدكتور مصطفى علوش، مساء اختتام مباراة لكرة القدم على كأس المرحوم الكابتن أبو حسن اللهيبي، مساء اليوم، في الميناء ملعب MJ، وذلك بدعوة من المختار بديع الأيوبي. وبعد تسليم كأس البطولة إلى الكابتن فادي عياد، تم بعدها تكريم الدكتور سمير جنزرلي والأستاذ محمد ديب المير.

برعاية الدكتور مصطفى علوش يدعوكم المختار بديع الأيوبي لحضور مباراة لكرة القدم على كأس المرحوم الكابتن أبو حسن اللهيبي تجمع قدماء طرابلس وقدماء أشبال الميناءوسيتم تكريم الدكتور سمير جنزرلي والأستاذ محمد ديب المير خلال اللقاء وذلك يوم الجمعة في ٦ أيار ابتداءً من الساعة الخامسة مساء” في الميناء ملعب MJ جانب مفروشات الفري اول الاوتستراد حضوركم يشرفنا

وحتى الساعة تكشف مصادر في “المستقبل” لـ”جنوبية” ان الحريري لا يزال “صامداً” في وجه الضغوط رغم مواقف مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي والعديد من القيادات والشخصيات السنية التي تضغط ضمناً على الحريري لوقف المقاطعة، فيما يصر الحريري على المقاطعة لإظهار حجم التأييد له في الشارع السني. حماوة انتخابية وسجالات وفي موازاة الاشتباك بين التيار الوطني

أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، أنه “مرتاح للأجواء في الحكومة عشية الاستحقاق الانتخابي”، مشيراً الى أن “التعاون القائم ونحن نعمل كعائلة واحدة لكن نلاحظ ميلاً نحو السلبية وكأن الحكومة هي المسؤولة عن الخراب”. وأضاف خلال جلسة عادية في السرايا مخصصة للبحث في جدول اعمال مؤلف من 40 بنداً يتعلق بفتح ونقل اعتمادات مالية الى عدد من الوزارات والمؤسسات العامة، “انتقد

أعلنت وزارة الخارجية والمغتربين أعداد المقترعين في خمس دول في الخارج حتى التاسعة صباحاً بتوقيت بيروت، على الشكل التالي: – قطر: 574 مقترعاً من أصل 7300 ناخباً – سوريا: 72 مقترعاً من أصل 1018 ناخباً – سلطنة عمان: 52 مقترعاً من أصل 903 ناخبين – إيران: 90 مقترعاً – الكويت: 408 مقترعاً من أصل 5760 ناخباً

لليوم الثالث على التوالي، تهاجم صحيفة “عكاظ السعودية رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بسبب مقاطعته الانتخابات النيابية في لبنان، واشارت في مقال نشرته اليوم الى انه “ما حدا أكبر من بلده”.. قالها رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري في عزّ الحصار عليه من قبل “حزب الله” وحلفائه، اليوم سيقولها سُنّة لبنان بوجه الداعين لمقاطعة الانتخابات والمنظّرين لهذه المقاطعة البلهاء. سيتوجه سُنّة