أثار قرار نقابة الفنانين السوريين، برئاسة الفنان مازن الناطور، شطب قيد النجمة سلاف فواخرجي من سجلاتها، موجة من الغضب والاستنكار في الأوساط الفنية السورية، خاصة على منصات التواصل الاجتماعي. وجاء في بيان النقابة أن فواخرجي “خرجت عن أهداف النقابة وأصرت على إنكار الجرائم الأسدية وتنكّرت لآلام الشعب السوري”، ما اعتبره العديد من المتابعين قراراً سياسياً أكثر منه مهنياً، في تكرار

ذكر المرصد السوري لحقوق الانسان أنه في تحرّك ميداني لافت وغير مسبوق، ‏شهدت مناطق شرق بلدة عين عيسى وخط الـ ‏M4‎‏ وصولاً إلى منطقة التروازية ‏في ريف الرقة، جولة مشتركة ضمت وفداً من التحالف الدولي، وقوات سوريا ‏الديمقراطية “قسد”، وممثلين عن حكومة دمشق.‏ ووفقاً للمصادر، شملت الجولة مواقع متقدمة على خط التماس، وسط إجراءات أمنية ‏مشددة وانتشار مكثف للعناصر.‏ تأتي

أعلن رئيس الحكومة نواف سلام لـ”واشنطن بوست” اليوم الجمعة، أن “الجيش حقّق تقدّماً كبيراً ويوسّع ويعزّز وجوده في الجنوب ولبنان يعمل على ضمان حقّ الدولة في احتكار حمل السلاح شمال الليطاني وجنوبه”.

جاء في الجريدة الكويتية: مع تقدم هيئة تحرير الشام إلى دمشق، استخدم الرئيس المخلوع بشار الأسد الذي حكم سورية بقبضة من حديد 24 عاماً، طائرة إمبراير ليغاسي 600 لتهريب الأموال والمقتنيات الثمينة وأقاربه ومساعديه والوثائق السرية لشبكة أعماله، من القصر الجمهوري إلى دولة خليجية، على متن 4 رحلات خلال 48 ساعة قبل سقوط نظامه. ونقلت «رويترز» عن 14 مصدراً مطلعاً