أفادت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأنّ إجمالي عدد المهجّرين قسرًا حول العالم بسبب الحروب والعنف والاضطهاد بلغ في نهاية نيسان الماضي 120 مليون شخص. ولفتت المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إلى أن هذا العدد يعتبر رقما قياسيا، لا ينفك يتزايد ويمثّل “إدانة فظيعة لحالة العالم”، وفقا لفرانس برس. وقال فيليبو غراندي المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن “هؤلاء

هزّت جريمة مروّعة بلدة عجلتون، حيث أقدمت عاملة منزلية من الجنسيّة الكاميرونيّة على طعن مستخدمتها ج. ض البالغة من العمر 41 عامًا وهي أم لثلاثة أطفال. وفي التفاصيل، أنّ المغدورة تلقّت عدّة طعنات، وبعدها أقدمت العاملة على خنقها. وحضرت القوى الأمنية المختصّة إلى مسرح الجريمة وباشرت التحقيقات لكشف ملابسات الحادثة، وأُلقي القبض على العاملة التي اعترفت بارتكابها الجريمة بسبب خلافات

لن يتمكن مزارعو كفرشوبا من قطاف محصولهم من الكرز هذا العام، فالحرب أتت على هذا القطاع أيضاً، وألحقت به خسائر تصل إلى حدود الـ200 ألف دولار، ما تسبب بنقص في السوق المحلية، لأنّ كرز كفرشوبا يغذي جزءاً مهماً من حاجتها. ولم تسلم كروم كرز كفرشوبا من الحرائق المندلعة، بسبب القذائف الحارقة التي يطلقها العدو الإسرائيلي، 30 في المئة منها أحرق،

واصلت إدارة حصر التبغ والتنباك اللبنانية “الريجي”، جهودها “لمكافحة التهريب، ونفذت في هذا الإطار عمليات دهم في مناطق الحمراء والجناح والرملة البيضاء ضبطت بنتيجتها كميات من المصنوعات التبغية المهرّبة والمعسّل المزوّر بالإضافة للسجائر الإلكترونية vape.” وسطرت محاضر ضبط بالمخالفين ينظر فيها القضاء المختص.

إليكم تفاصيل الطقس في لبنان… تؤثر على لبنان كتل حارة ويشتد تأثيرها مع ارتفاع اضافي بدرجات الحرارة الى ما فوق المعدلات الموسمية وبفارق كبير. والتأثير الأكبر من حيث ارتفاع درجات الحرارة بالمقارنة مع المعدلات سيكون على الجبال بينما الطقس حار ورطب جداً ساحلا وعلى المرتفعات القريبة منه مما يزيد الشعور بالحر. أما الرطوبة فمتدنية على الجبال وفي البقاع. يذكر أن

الأخبار – أميركا تتهرّب من الضمانات: نحن «نكفل» “إسرائيل” – ‫من البوسنة إلى بنت جبيل: كل الميادين تؤدي إلى فلسطين – ‫نهاية الاتفاق مع صندوق النقد – “ماليّة” بلديّة بيروت: مغارة نهب مفتوحة البناء – بلينكن من تهديد حماس لقبول الصفقة إلى عقلانية التعامل مع ردّ المقاومة بانفتاح – اغتيال القيادي في المقاومة طالب عبد الله يرتب رداً نارياً نوعياً