خلال خروجه من مكتبه في مصرف لبنان، مختتماً 30 عاماً في موقعه، قال رياض سلامة: «مصرف لبنان صَمَدَ… وسيبقى صامداً». حملت عبارته إشارة إلى ظروف وضغوط تعرّض لها المركزي خلال الفترة التي شغل فيها موقعه بصفته حاكما منذ عام 1993، ولمّح فيها إلى خصوم له شنوا عليه الحملات خلال السنوات الثلاث الأخيرة، وقادته إلى المحاكم المحلية والأوروبية. لم يخرج سلامة

قدم الحراك المدني في الشمال، التهنئة للمؤسسة العسكرية، لمناسبة عيد الجيش في الأول من آب، ودعا إلى مساندة ودعم هذه المؤسسة، لترسيخ مكانتها في النّفوس، والإطمئنان الواضح إلى إجراءاتها، خصوصًا في ما يتعلّق بمواجهتها الصّلبة للإرهاب، وعملياتها الاستباقيّة المتواصلة لإفشال مخططات زعزعة الاستقرار. وقال الحراك في بيان: إنّ المؤسسة العسكرية ما تزال خشبة الخلاص في هذا الوطن الحبيب، رغم الانهيار

هنأ رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي الجيش اللبناني قائدا وقيادة وضباطا ورتباء وأفراد بعيد الجيش وقال في تصريح له: في الأول من آب، نتطلع الى المؤسسة العسكرية صمام أمان لبنان ورمز وحدته الوطنية، لنوجه تحية إكبار الى الجيش الصامد بوجه الأزمات المالية والاقتصادية والاجتماعية، والباسل في التصدي للخروقات وفي الحفاظ على الأمن الاستقرار. وأضاف: لطالما

في أوّل تعليق له بعد مغادرة والده حاكمية مصرف لبنان، صدر عن الوكيل القانوني ل نادي سلامة نجل حاكم مصرف لبنان المركزي المحامي مارك حبقة، بيان أوضح فيه أنّه “لمّا كانت صحيفة The National عبر الصحافية نفسها التي اعتادت تناول الموكل وعائلته عدة مرات قد نشرت عدّة مقالات اتّهمت فيها الموّكل بالتورّط بعمليات تبييض أموال وذلك عبر الاستحواذ على عقارات

استقبل رئيس بلدية طرابلس المهندس احمد قمرالدين في مكتبه في القصر البلدي، مديرة جامعة الآداب والعلوم والتكنولوجيا AUL فرع طرابلس الدكتورة امتثال عكاوي. رحب قمرالدين بالدكتورة عكاوي، واستمع لشرح مفصل عن البرامج التعليمية في الجامعة وتقديماتها لطلاب طرابلس والشمال. بعد ذلك، تمّ توقيع بروتوكول تعاون بين الجامعة ممثلة بالدكتورة عكاوي، وبلدية طرابلس ممثلة برئيسها قمرالدين، لتعزيز وتطوير التعاون وفقاً للإمكانيات

كان على مدى سنوات عرّاب استقرار الليرة وانتعاش الاقتصاد ما بعد الحرب الأهلية اللبنانية، فحصد جوائز ونال تكريما في العالم، لكن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة ينهي اليوم الاثنين ولاية طالت عقود، بعد ضغوط من شرائح واسعة من اللبنانيين وتحقيقات قضائية أوروبية ومحلية حول ثروته وأدائه، ووسط انهيار اقتصادي غير مسبوق في البلاد. وسلامة (73 عاماً) الذي شغل منصبه منذ

كما كان متوقعاً في الأيام الماضية القليلة أن النائب الأول لحاكم مصرف لبنان وسيم منصوري لن يستقيل بل سيتسلّم المهام، وهو تسلّم مهمته هذه بمؤتمر صحافي فنّد فيه الكثير من الأحداث التي أحاطت بالوضع النقدي من سياسة الدعم الخاطئة وحدّد الخطة التي سيسير عليها المصرف، والمطلوب من السلطة السياسة أن تفعله مؤكداً على الإستمرار بسياسة دعم الليرة اللبنانية. وخطة نواب

/حازم الأمين- درج/ لن يكون اليوم الأخير لرياض سلامة. سنواصل كشف مزيد من الفضائح، وهذه إذا لم يتلقفها القضاء اللبناني، فثمة قضاة في الخارج باشروا البحث والتحقيق، وسلامة اليوم محاصر في لبنان، البلد الذي صار بلد الفارين من العدالة. إنه اليوم الأخير لرياض سلامة في مصرف لبنان! لكن ما ارتكبه الرجل سيرافقنا لأجيال وأجيال. ذاك أن منظومة الفساد وعلى رأسها

/سمير عطالله- الشرق الأوسط/ كانت الشمس ترتفع أعلى فأعلى. والصحراء بلا حراك، تمتص أرضها السخونة النازلة، وتزداد احتراقاً. لقد اقتربت الساعة التي يصبح فيها كل شيء جحيماً: الأرض والسماء ونحن. ويعتقد «ابن قبيلة اليوروبا»، أنه إذا تخلَّى عنه ظله سوف يموت. وها هي كل الظلال تبدأ في الانكماش والتضاؤل والتلاشي. إنه ذلك الوقت من اليوم الذي لا يعود فيه للناس

غرّد رئيس حزب التوحيد الوزير السابق وئام وهاب على حسابه عبر تويتر كاتباً: “لقاء مع الوزير باسيل”.وتابع، “ناقشنا الملف الرئاسي واللامركزية الإدارية وصندوق الاستثمار ضرورة لتطوير البلد”.