غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سليم عون على حسابه عبر “تويتر”، كاتباً: “بعد أن كان رياض سلامة ضالاً، وُجد اليوم وتلقى من قضاء المنظومة أغلى هديتين”:وأضاف، “الأولى منعه من السفر لحمايته من كل الملاحقات الدولية خاصة لجهة طلبات الاستجواب والمحاكمة”. وتابع، “والثانية فتح ملفاته أمام القضاء اللبناني لقطع الطريق على القضاء الدولي للسير بها”.

صدر عن وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري، بيان جاء فيه: “نأسف أن يصدر عن دولة الرئيس نجيب ميقاتي ما نسبه إلينا في بيانه اليوم، كون ما قيل لا يمت إلى الحقيقة بصلة”. وأضاف، “وللتذكير يهمنا التأكيد أننا، وفي مسيرة تاريخنا القضائي، لم نمتهن سوى الحق والعدل. كما أن ما قلناه في اللقاء التشاوري بشهادة الوزراء الحاضرين لم

صدر عن المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة نجيب ميقاتي البيان الاتي: يواظب”التيار الوطني الحر”، كعادته، على إطلاق البالونات الإعلامية، لتحويل الأنظار عن المأزق الحقيقي المتمثل بعدم انتخاب رئيس جديد للجمهورية، ودور “التيار” التعطيلي في هذا الصدد، إضافة إلى عجزه عن تبرير منطق عدم المشاركة في اجتماعات مجلس الوزراء لتسيير شؤون البلد بحجة الحفاظ على صلاحيات رئيس الجمهورية، ومطالبته الحكومة في الوقت

Despite major efforts by Gulf Cooperation Council (GCC) countries to reduce poverty and strengthen the middle class in the last decades, 3.3 million citizens still live in poverty: 1 in every 7 nationals in Saudi Arabia, 1 in 10 nationals in Oman and 1 in 13 nationals in Bahrain. However, in Kuwait, the United Arab Emirates and Qatar, poverty rates

رغم الجهود الكبيرة التي بذلتها دول مجلس التعاون الخليجي للحد من الفقر وتعزيز الطبقة الوسطى خلال العقود الماضية، لا يزال هناك 3.3 مليون مواطن يعيشون في فقر، حيث يطال الفقر 1 من كل 7 مواطنين في المملكة العربية السعودية، و1 من كل 10 مواطنين في عُمان، و1 من كل 13 مواطنًا في البحرين. في المقابل، تقل معدلات الفقر في الكويت

“Women Leaders Association” (WLA) à organiser la conférence “Ana Lubnaniya-Arabiya”, qui regroupe des femmes d’affaires du Moyen-Orient et d’Afrique du Nord, dans le but d’échanger des expériences et des connaissances, de renforcer la coopération entre elles et de rechercher de nouvelles opportunités d’investissement. Cette conference est la deuxième, après le succès remporté par la première édition de la conférence l’an

The Women Leaders Association in Lebanon (WLA) organized the “Ana Lubnaniya-Arabiya” conference, which includes businesswomen from the Middle East and North Africa, with the aim of exchanging experiences and knowledge, enhancing cooperation between them, and searching for new investment opportunities. A wide participation of distinguished speakers this year took part in the conference, after the success achieved by the first

نظّمت جمعية السيدات القياديات في لبنان مؤتمر “انا لبنانية عربية” الذي ضم سيدات أعمال من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وذلك بهدف تبادل الخبرات والمعارف وتعزيز التعاون بينهن والبحث في فرص استثمارية جديدة. وقد تكلّل المؤتمر بنجاح بعد نسخته الأولى العام الماضي في “إكسبو دبي”. واندرج هذا العام تحت مبادرة Lebanon: An Arab Edutainment hub وامتد على مدى ثلاثة أيام، من

تفقد رئيس بلدية طرابلس المهندس أحمد قمرالدين الأشغال الجارية في مشروع ملعب محرم الرياضي، مطلعا على تطور سير الأعمال التي شارفة على نهابتها لاسيما مرحلة تركيب العشب الاصطناعي. وكان في استقبال قمرالدين والوفد البلدي المرافق، من ال GIZ المهندس إنغو يانسن والمهندس محمد فتفت وإستشاري المشروع المهندسة منال باسيل ومتعهد المشروع شركة عبد الرؤوف شبارو وفريق عملهم. وأكد قمر الدين