أفادت مندوبة “لبنان  24” أن مجموعة من المودعين وصلت بشكل مفاجئ إلى منزل رئيس جمعية المصارف سليم صفير في سن الفيل – حرش تابت وتحاول اقتحام المنزل. وأطلقت المجموعة شعارات مندّدة بالمصارف. / لبنان 24/

وقع إشكال أمام الباب الرئيسي لسجن القبة في طرابلس بين عدد من السيدات ليتطور إلى تضارب فيما بينهن . وقد تدخل عناصر من الحرس وعمل على فض الإشكال، فيما عرف أن الإشكال وقع بسبب خلافات عائلية. / لبنان 24/

تم العثور على المروحية المفقودة منذ دقائق في منطقة MONTE CUSNA (REGGIO EMILIA)، ولكن هناك صعوبة في الوصول الى المكان بسبب كثافة الاشجار ووعورة الطرق المؤدية الى مكان سقوط المروحية. / سفير الشمال /

أعلنت قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه في بيان: “بتاريخ 10 / 6 / 2022، ونتيجة المتابعة، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة خلدة المواطنين (ح. ي) و(ح.ك)، لاقدامهما بتاريخ 31 / 5 / 2022 بمشاركة آخرين على اطلاق النار على ملحمة عائدة للمواطن (ي .ش) في المنطقة المذكورة ومحاولة قتله، وقد اعترفا بذلك. أحيل الموقوفان على القضاء المختص، وتجري

أصدرت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي ـ شعبة العلاقات العامة البلاغ الاتي: “فجر تاريخ 31-5-2022، تم العثور على ح. ع. ق. (من مواليد العام 1978، سوري الجنسية)، في محلة أبي سمرا، وهو مقيد اليدين، ويوجد حبل لفَّ حول عنقه، وكان يستنجد طالبا المساعدة.تم  نقله من قبل أحد المواطنين إلى أقرب مستشفى، وأجريت له الإسعافات الأولية، وادعى بعدها أمام القطعة الإقليمية

يستمر البحث منذ مساء الخميس الماضي عن المروحية المفقودة في الشمال الإيطالي وعلى متنها 7 أشخاص بينهم لبنانيان وأربعة اتراك اضافة الى الطيار، واستطاعت “الوكالة الوطنية للاعلام” أمس  الحصول على  أسماء المفقودين وهم:  اللبنانيان شادي كريدي  وطارق طياح، والاتراك:  Kenar Serhat,  Cez Arif,   Ilker Ucak,   Erbilaltug Bulent,   ويتركز البحث حاليا في محافظة مودينا في المنطقة الممتدة من جبال الألب حتى جبال الابنيني Appennino

تعرّض “بائع لوز” متجول في طرابلس لعملية سرقة وسط الطريق، وذلك بعدما أقدم شخصان يستقلان سيارة من نوع “مرسيدس” بيضاء اللون، باعتماد أسلوب الإحتيال عليه بهدف سرقة المال الموجود بحوزته. ووفقاً لمندوبة “لبنان24” في الشمال، فإنّ السرقة حصلت بالقرب من ساحة الكورة في طرابلس ، وقد بدأت عندما وصل الشخصان المجهولان بسيارتهما إلى جانب البائع، حيث طلب أحدهما منه صرف مبلغ 100 ألف ليرة لبنانية.

صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه، بيان أشارت فيه إلى أنه “بتاريخ 10 / 6 / 2022، ونتيجة المتابعة، أوقفت دورية من مديرية المخابرات في منطقة خلدة المواطنين (ح. ي) و(ح.ك)، لاقدامهما بتاريخ 31 / 5 / 2022 بمشاركة آخرين على اطلاق النار على ملحمة عائدة للمواطن (ي .ش) في المنطقة المذكورة ومحاولة قتله، وقد اعترفا بذلك”. ووفق البيان،

بين ليلة وأخرى، أمعنت الليرة اللبنانية بانهيارها إلى درجات غير مسبوقة. قبل أن تعود بعد ساعات إلى حيث كانت. لم يفسّر الاقتصاديون هذه الظاهرة علميّاً (الانهيار الأخير)، أو أقلّه الاقتصاديون غير المسيّسين (أصحاب الأجندات). يفتح هذا الباب على سؤال أكبر: هل انهيار لبنان، منذ بدأ، هو مسار مدروس في إطار قرار سياسي؟ أم أنّه نتيجة سياسات اقتصادية خاطئة سببها تراكمات

في وزارة الطاقة والمياه، لا طاقة ولا مياه ولا حتّى قانون. فمنذ أن احتكر التيار الوطني الحر الوزارة أصبح القانون مثل الكهرباء، مغيّباً إلى أجلٍ غير مسمّى. يغزو الشغور مديريّات الوزارة، ويتزامن مع الاستقالات الممتعضة من الأداء البرتقالي. أمّا مخالفة القوانين فوحدها التي تتحقّق 24 على 24، وكأنّ هذه الوزارة تركة عونية ورثها التيار عن أجداد مسؤوليه ويوزّعون غنائمها ومناصبها