بدأت منصة «إكس» توسيع المرحلة التجريبية لنظام تسعير جديد لواجهتها البرمجية (API) يعتمد مبدأ الدفع مقابل الاستخدام، في خطوة تهدف إلى استقطاب مزيد من مطوّري التطبيقات بعد الجدل الذي أثاره ارتفاع الأسعار خلال العامين الماضيين. وأوضح حساب المطوّرين الرسمي في «إكس» أن النظام الجديد يشمل فئات مختلفة من المستخدمين، من الأفراد إلى المطوّرين المحترفين، ويتيح احتساب تكلفة الطلبات وفق طبيعتها—سواء

أظهرت دراسة أجراها فريق البحث الاقتصادي في OpenAI، بالتعاون مع الخبير الاقتصادي في جامعة هارفارد ديفيد ديمينغ، أن غالبية مستخدمي ChatGPT يلجأون إليه لإنجاز المهام اليومية أكثر من الاعتماد عليه في العمل المهني. اعتمدت الدراسة، الأولى من نوعها، على تحليل نحو 1.5 مليون محادثة، لتبيّن أن ما يقارب 70% من الاستخدام يتركز على التوجيه العملي، البحث عن المعلومات، والكتابة، فيما

أطلقت «أبل» رسمياً نظام iOS 26 الذي تصفه بأنه أكبر نقلة للآيفون منذ سنوات، جامعاً بين تصميم جديد كلياً ودمج أعمق لتقنيات الذكاء الاصطناعي. أبرز ما يميز التحديث هو لغة التصميم Liquid Glass التي تجعل الأيقونات والويدجت ومركز التحكم أشبه بزجاج سائل شفاف يتفاعل مع الألوان والحركة، مانحاً النظام مظهراً أكثر عمقاً وحيوية. على صعيد الذكاء الاصطناعي، يقدم النظام ترجمة

أعلنت “أوجيرو” على حسابها على منصة “إكس”، أن عطلا طرأ على سنترال الحدث، ممّا أدّى إلى توقف خدماتها في المنطقة المذكورة وعدد من المناطق المجاورة. وأشارت الى أن فرقها تعمل على إصلاح العطل بالسرعة الممكنة.

ذكرت صحيفة فاينانشال تايم، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن شركة “أوبن إيه.آي” تعتزم إنتاج شريحة ذكاء اصطناعي خاصة بها لأول مرة خلال العام المقبل، بالشراكة مع شركة “برودكوم” الأميركية لأشباه الموصلات.وبحسب التقرير، تخطط “أوبن إيه.آي” لاستخدام الشريحة داخلياً لتشغيل أنظمتها بدلاً من طرحها لعملاء خارجيين. ولم تتمكن وكالة رويترز من التحقق من صحة المعلومات بعد، كما لم ترد الشركتان على

حذّر خبراء من عواقب أسلوب الحياة الرقمي المكثف على المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، متوقعين أن تترك هذه الممارسات آثاراً صحية وجمالية قاسية خلال ربع قرن قادم. فقد ابتكر فريق من موقع Casino.org نموذجاً افتراضياً باسم “آفا” يجسد “المؤثرة المستقبلية” في عام 2050، وكانت النتيجة صادمة: بشرة غير متجانسة، ظهر منحني، ذقن بارز نتيجة الحشوات التجميلية، إضافة إلى تساقط ملحوظ

أصبح “تشات جي بي تي” أداة يعتمد عليها الملايين يوميًا، سواء في العمل، الدراسة أو حتى تنظيم الحياة الشخصية. لكن رغم إمكانياته اللافتة، فإنه ليس معصومًا من الخطأ، وقد يقدم أحيانًا إجابات غير دقيقة بثقة تامة. وفقًا لتقرير نشره موقع “CNET” المتخصص في التكنولوجيا، إليك 11 حالة يُفضّل فيها عدم الاعتماد على “تشات جي بي تي”، لأن الخطأ فيها قد

أطلقت مؤسسة ترامب، بقيادة دونالد ترامب الابن وإريك ترامب، مشروع “ترامب موبايل” بالتعاون مع شركة اتصالات صغيرة تُدعى “ليبرتي موبايل وايرلس”، بهدف طرح هاتف ذكي يحمل شعار “صنع في أميركا”. الشركة الشريكة، ومقرها شقة في برج ترامب بميامي، هي مشغّل شبكة افتراضية تشتري سعة من شركات كبرى مثل “إيه تي آند تي” وتعيد بيعها. وتزعم “ترامب موبايل” أنها ستصنع الهاتف